منوعات
-
لـيلة الدخلـة (الجزء السادس عشر)
فصرخ هاني في وجهي وأخبرني أن أعود إلى غرفتي. خفت منه وعدت فعلاً إلى غرفتي، لكنني عائدة وأنا أبكي وأتوسل…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء الخامس عشر)
وجدت السيدة نيرة نائمة في الغرفة المجاورة، فسألت الخادمة قائلة: “هل هذه السيدة هي والدة الدكتور هاني؟” فأجابت الخادمة قائلة:…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء الرابع عشر)
بعد أن لم تستطع صافيناز الاعتراض، غادرتنا ورحلت. وبعد رحيلها، أخيراً استطعت التحدث أنا. ووجهت كلامي إلى الأب، قائلة: “بالمناسبة،…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء الثالث عشر)
كانت المرأة تبدو في أواخر العشرينات تقريبًا، ومن خلال مظهرها كان واضحًا أنها تهتم كثيرًا بنفسها. كانت تحتفظ بتسريحة شعر…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء الثاني عشر)
والحمد لله، استكملت عيادتي التي كنت أجهزها في شرم الشيخ. سأعيش وأعمل هناك بمجرد أن نُكتب الكتاب. سأأخذ شيماء وداليا…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء الحادي عشر)
بينما كانت شيماء مستلقية في السرير ونائمة، طرح الدكتور هاني فكرة أخذها إلى منزله. فاستجاب والدي بالتساؤل حول كيفية أخذها…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء العاشر)
عندما قابلت الدكتور في العيادة، وجدته يبتسم ويستقبلني بكل ترحاب. سألني عن الخدمة التي أحتاجها، فأخبرته أنني أرغب في معرفة…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء التاسع)
وجدتني أدخل غرفة هند حيث لا تخرج منها، وعندما رأيتها، صدمتني بصورتها. تعرضت هند لما تعرضت له شيماء، وأيضًا ظهرت…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء الثامن)
وبمجرد أن دخلت إلى غرفة هند، شاهدتها جالسة وحدها في الظلام. بدت وحيدة ومكسورة، وعندما حاولت التحدث معها، صرخت في…
أكمل القراءة » -
لـيلة الدخلـة (الجزء السابع)
فأجابتني شيماء قائلة: “عشان التعبان اللي هناك هو اللي أنقذنا”. لذا نظرت نحو آخر الكوخ ووجدت حقًا التعبان هناك. اقتربت…
أكمل القراءة »