منوعات
-
قصة جـارتي (الجزء السابع)
بصوت متردد وعنيف، صاح بأعلى صوته قائلاً: “أين ابنتك؟! لماذا تصاحبينها؟ قتلت والديها وخطيبها، وأنتِ تحاولين أذيتنا، لماذا لا تفهمين؟!”…
أكمل القراءة » -
قصة جـارتي (الجزء السادس)
كانت تجربة كابوسية مرعبة، حيث شهدت مشهدًا مروعًا لا يمكن وصفه بالكلمات. كانت هناك امرأة تشدني وتصرخ، وأنا كنت مرعوبة…
أكمل القراءة » -
قصة جـارتي (الجزء الخامس)
أرغب في إبلاغك أنني سأصل إلى منزل أمي اليوم وأنا في رحلة. قمت من مكاني وصاحت في استياء قائلًا: “لماذا…
أكمل القراءة » -
قصة جـارتي (الجزء الرابع)
ثم تجاوبت إبتسام بابتسامة خفيفة وقالت لي: “ليلى، لم يكن لدي الأمل، لا تأخذي الأمور على محمل الجد”. دخلت البيت…
أكمل القراءة » -
قصة جـارتي (الجزء الثالث)
وصل أحمد وهو يتنفس بصعوبة ويكاد يتعرق، وسألني: “ماذا بك يا أحمد، ماذا حدث؟” قلت له: “لا شيء، إبتسام قد…
أكمل القراءة » -
قصة جـارتي (الجزء الثاني)
وجدت إبتسام تهتز وتحاول أن تتمالك نفسها. ركضت نحو ابنتي وأخذتها منها، ثم سألتها ماذا حدث لها. أجابت إبتسام قائلة:…
أكمل القراءة » -
قصة جـارتي (الجزء الأول)
أنا ليلى، متزوجة منذ ثلاث سنوات، واسم زوجي أحمد. يسافر أحمد في شركة في القاهرة حيث يعمل، ويعود كل أسبوع…
أكمل القراءة » -
غـرور وتمرد (الجزء الأخير)
_يبقى متتكلمش معايا طول عمرك. إتكلم هو كمان بغضب وقال وهو ماشي: =يبقى أحسن برضوا. بعد شوية كنت ماسكة كوباية…
أكمل القراءة » -
غـرور وتمرد (الجزء الثاني عشر)
_إتفضل، إفطر. بصلي بِجنب عينهُ ومردش عليا وبدأ في الأكل، كلنا بعدها وقومت لميت السفرة وبعد شوية قعدت برا قدام…
أكمل القراءة » -
غـرور وتمرد (الجزء الحادي عشر)
_اللي يفهمك دا يبقى عمل المستحيل. إبتسمتلهُ بإستفزاز وبعدين إفتكرت حاجة وقولت بعصبية: =أه صح، إنت إي اللي خلاك تفتح…
أكمل القراءة »