مسلسل ضل راجل الحلقة 22..ياسر جلال يأخذ براءة وينقذ ابنته شهد
تصدرت أحداث الحلقة الثانية والعشرون من مسلسل “ضل راجل” اليوم التريند في مصر، بعد عرضها على قناة “الحياة الحمرا”.
يصل الضابط محمود عبد المغنى إلى مكان اختفاء زينهم مشاوير الذى قتل البودى جارد خميس واتهم فى القضية ياسر جلال، ويأمر بإحضار قوة للقبض عليه.
وتعيش أسرة جلال أزمة كبيرة بعد حصول زغلول “مجدى فكرى” على حكم بإخلاء البيت مستغلا غياب جلال وحبسه بالسجن، ويتضامن مع أسرة جلال أهل المنطقة خاصة المحامى الشاب سعيد “عصام السقا” وأبيه المعلم أبو الوفا.
وتنجح قوات الأمن فى القبض على زينهم مشاوير، وتتصل “فرحة” زوجته بعمرو “محمد عادل” وينكر معرفته بزوجها، ويبدو أن عمرو اقتربت نهايته، ويسرع بالاتصال بسليم “محمد يسرى” وشلته ليجدوا أنفسهم فى مأزق، ليلجأوا إلى خليل بك والد غادة، وينصحهم بإقناع زينهم بأن يعترف على نفسه لكن سليم يخشى خروج ياسر جلال من السجن.
يواجه الضابط محمود عبد المغنى، زينهم بالتهمة وأن الدم فى أظافر القتيل البودى جارد خميس هو نفس عينة دمه، وينصحه بألا يعترف وإلا سيواجه حكمًا بالإعدام.
تذهب الطبيبة ملك “نور اللبنانية” برفقة شهد “رنا رئيس” إلى طبيبة لمتابعة حالتها الصحية وحالة الجنين، وتكشف أشعة السونار سوء حالة الجنين مما يعرض حياتها للخطر وحياة جنينها وتحتاج إلى أن تكون تحت المراقبة بالمستشفى لكن شهد ترفض حتى لا تترك أمها هدى “نرمين الفقى” وحيدة فى المنزل.
وفى مشاهد متداخلة يجسد زينهم الجريمة أما ضباط الشرطة، فى الوقت الذى تستعد فيه هدى “نرمين الفقى” لإخلاء المنزل بعد حكم المحكمة الذى حصل عليه مجدى فكرى.
يحصل ياسر جلال على البراءة ويخرج من السجن متجهًا إلى منزله فيتفاجأ بإغلاق الشقة بعدما تم إخلاؤها، فيسأل عن السبب فيخبره عصام السقا بما فعله زغلول زوج أخته “مجدى فكرى” فيذهب إلى بيته ويلقنه علقة ساخنة.
وخلال جلوس ياسر جلال على المقهى مع أهل المنطقة تسرع إليه ابنته الصغرى سارة وتقول له صارخة: “بابا الحق شهد“.